ما هو الشيء الذي يرتاد القبور بالليل ويدخل القصور في النهار يخافه الرجال وتحبه النساء ويهابه الملوك

ما هو الشيء الذي يرتاد القبور بالليل ويدخل القصور في النهار يخافه الرجال وتحبه النساء ويهابه الملوك؟ 

إذا كنت من محبي الألغاز ولديك الشغف لحلها فتبدأ بالبحث في عنوان مقالنا هذا للوصول لشيء بين مرتادي القبور ودخول القصور نهارا ويخاف منه الرجال في حين أن تحبه ويخشاه الملوك، اختار اختيار مفتاح قد تصلك المرأة إلى أول طريق حلنا عليك بتدبر معاني القرآن كريم.



ما هو الشيء الذي يرتاد القبور بالليل ويدخل القصور في النهار يخافه الرجال وتحبه النساء يهابه الملوك

القرآن الكريم هو كتاب أصل نزوله باللغة العربية ومن ثراء هذه اللغة هو أن اللفظ الوحيد قد يشير إلى الكثير من المعاني يتبع لسياق بشكل واضح فرضية اللفظ تفسير لهذا: "العين" قد يشير هذا اللفظ إلى "القدرة على الإبصار" كما أنه يطلق على "الشمس" "حيث تم استخدام معنى "عين الماء" كما تم استخدامه لتشير إلى وجود "جاسوس".

لقد تم استخدام نفس اللفظ ولكن بمعاني مختلفة لسياق الجملة وتركيبها في نفس الوقت ومثالا على هذا اللفظ “قرية” فهي تقول “إن من قرية إلا نحن أهلكوها قبل يوم القيامة” هيت هنا سكانها إلى القوم الذين يسكنون القرية وهي وتتراوح تماما عن معناها في الآية “إنا مهلكوا أهل هذه الشركة” واللفظ نفسه يشير إلى مساكن القوم.

الإجابة عن هذا اللغز هو كلمة واحدة ” المتاع ” ولكن تختلف معنا من اجتماع خاص لتفسير القرآن الكريم ومن هنا تتجلى قدرة الله سبحانه وتعالى في آياته في القرآن الكريم ولما تمكنه دائما عن تخصيص الاقوال

فمن ماذا يخاف الرجال ويهابه الملوك ؟ والإجابة تكمن في قول الله “أفرأيتم النار تورون، ءأنتم التي أنشأتم شجرتها أم نحن منشؤون الشؤون، نحن ندعوها تذكرة ومتاعاً للمقويين” من خلال كلمة “متاع” ومن خلال التعاون الآجرية وبفضلنا أن هي الأصلية هنا هي “النار”.

أما عن ما يحبه الناس يتجلى في "للمطلقات متاع بالمعروف على المتقين" وهنا تخص جزء من الناس وهن المطلقات والمقصود ب"المتاع" هنا هو حق المرأة من زوجها بعد الطلاق.

أتى القرآن الكريم جمل وألفاظ إلهية لا يمكن بمقدور الفردوس البسيط أجمل أقوال الله ولكن أتى بها الله بلاغة الهيئة يتفكر بها وتدبرها المسلمون والآمنون بالله وبقضائه. بل أصبح الكثير من العلماء اللغويين يتبارون في تفسير آيات الله تفسيرا يليق بعظمة الإسلام وكتاب الله المجيد وعلى رأس العلماء هو الجاحظ وغيره الجميل وصولا إلى الشيخ الشعراوي رحمة الله عليهم.

تعليقات